lundi 10 décembre 2012

فيلم مغربي زيرو lundi 10 décembre 2012

mardi 6 novembre 2012

فيلم اكس شمكار mardi 6 novembre 2012

dimanche 1 juillet 2012

فيلم تاسليت إجلان dimanche 1 juillet 2012

الرايسة فاطمة تاشتوكت

سعاد توناروز

vendredi 29 juin 2012

مجموعة إزنزارن تميثار 2012 vendredi 29 juin 2012

samedi 19 mai 2012

إزنزارن IZENZAREN 2012 samedi 19 mai 2012

AKAL

mercredi 9 mai 2012

معصرة الزيتون بتومنار والتعريف بها mercredi 9 mai 2012

معصرة الزيتون التقليدية بمنطقة تازروالت وبالضبط تومنار..بساطة وإتقان بحلول موسم جني الزيتون بتازروالت عادت نواعير معاصر الزيت لتدور من جديد بتومنار و أكوجكال معاصر الزيوت التقليدية والعصرية تتعايش لوالب"الزيار" الحديدية مع دواب لا تتوقف عن الطواف حول رحى حجرية مليئة جنباتها بحبات الزيتون. بهذه المعاصر يتم استخراج زيت" العود" المحببة للمغاربة صافية غير مغشوشة،إذ يحرص أصحاب المعاصر على أن يتدوقها الزوار أملا في حملهم على اقتناء لترات منها، في هدا الدوار المترب انبرى عمال المعصرة التقليدية في العمل وعينهم على بغلة كانت تطوف حول ناعورة مكونة من رحى صخرية تطحن الزيتون. الرحى تدور بطيئة مع حركة البغلة المشدودة إليها بعينين شبه معصوبتين، أما المهام الموكولة لعمال المعصرة فتتراوح بين السهر على عملية"الزيار" أو تعبئة الزيتون المعد للطحن في "تازكيوين"، الاسم الذي يطلقه أصحاب المعاصر على سلال صغيرة مصنوعة محليا من شجر الدوم ، فيتم تعبئة هده السلال بالزيتون وتتضغط بالمصاور و هي الميكانزم المخصص للعصر و"الفتيور" هي بقايا الزيتون بعد أن تعصر منه الزيت،ويتميز بلونه المائل للسواد ، فإن الفيتور يستخدم كوقود للنار، يحرص أرباب معاصر الزيتون على وفادة ضيوفهم وعابري السيبل، ولا تكاد كل معصرة زيتون تخلو من شخص مكلف بإعداد الشاي والسهر على أن يتذوق الوافدون على المعصرة زيت الزيتون المعصورة توا بعد غمرها في خبز الشعير الطازج رغم وفرة المحاصيل خلال السنة الجارية مقارنة مع العام الفائت، يشرح "ح.ب"،العامل في المعصرة ،فإن العمال بالكاد يجنون قوت يومهم مقابل ساعات طويلة من العمل، سواء بالنسبة للعاملين في حقول الجني أو اللذين يشتعلون في معاصر الزيتون.

samedi 14 avril 2012

لهجة تشلحيت أو السوسية samedi 14 avril 2012

اللهجة السوسية أو "تشلحيت" هي إحدى اللغات الأمازيغية الأكثر انتشارا في المغرب الأقصى. تنتشر هذه اللهجة خصوصا في منطقة سوس. وتعتبر مدن أڭادير والصويرة و تزنيت السياحية مهد هذه اللهجة، حيث جل سكان هذه المدن يتكلمون السوسية.
التاشلحيت عنصر من اللغة الإمازيغية التي تنتشر على رقعة جغرافية شاسعة تمتد من سيوا في مصر شرقاً حتى جزر الكناري غربا.
المنطقة الإدارية سوس ماسة درعة حيث تنتشر التاشلحيت.
تستعمل التاشلحيت أساسا بالمملكة المغربية في رقعة جغرافية يحدها محور دمنات - الصويرة شمالاً. والمحيط الأطلسي غرباً ومحور ورزازات - تاكونيت شرقاً ومحور سلسلة باني - واد نون جنوباً، يمكن كذلك أن تُحدد هذه الرقعة في الأطلس الكبير الغربي والأطلس الصغير وسهل سوس حتى واد نون جنوباً، ومن أهم المراكز الحضرية التي تنتمي لهذه الرقعة هي مراكش، وورزازات، الصويرة، أگادير، تارودانت وتزنيت وزاكورة، كما أنها موجودة كذلك في أغلب المدن المغربية نتيجة هجرة أبناء الجنوب، حيث تشكل مدن الدار البيضاء والرباط خصوصاً مركزين يشكل الناطقون بتاشلحيت نسبة مهمة من ساكنتها. دون أن ننسى كذلك وجود نسبة مهمة من الناطقين بها في أوروبا خصوصاً فرنسا. وتتميز تاشلحيت بتجانس كبير على امتداد رقعة تداولها حيث أنه رغم بقاءها شفوية وعدم تنميطها فإن هناك تفاهما تاماً بين مختلف الناطقين بها. ويمكن الإشارة إلى أن الاختلافات التي يمكن رصدها تنحصر في بعض التغيرات الصوتية الطفيفة وفي بعض الاختلافات المعجمية البسيطة والطبيعية بالنسبة لأية لغة (أو لهجة). وقد ساهم المغنون والمنتجون (الروايس) عبر رقعة تداولها في التقليل من تأثير هذه الاختلافات كما كان للبرامج الإذاعية والأشرطة الصوتية وحاليا أشرطة الفيديو وVCD دور كبير في جعل تاشلحيت تنوعاً لغوياً يتميز بتجانس كبير.
وفيما يخص الكتابة بتاشلحيت. فيمكن أن نشير إلى أنها قديمة وقد كتبت بها بالخصوص مؤلفات دينية في الفقه ومنظومات في اللغة. وتوجد مخطوطات كثيرة منتشرة في مختلف المتاحف بأوروبا وعند الخواص مكتوبة بتاشلحيت ونذكر على سبيل المثال مخطوطي الحوض وبحر الدموع في الفقه والتصوف لمحند ؤ علي أوزال.
حروف من تافيناغ كغيرها من اللغات الأمازيغية، فقد تم كتابتها بالعديد من الأنظمة المختلفة على مر السنين. وفي الآونة الأخيرة (منذ 2003)، أصبحت كتابة التيفيناغ رسمية في جميع أنحاء المغرب، في حين الأبجدية العربية واللاتينية ما زالت تستخدم بشكل غير رسمي على الانترنت ومختلف المنشورات.
التدوين
مقال تفصيلي :المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية
ومع تنامي الوعي بالذات الأمازيغية، عرفت الكتابة قفزة نوعية حيث استشعر المثقفون الأمازيغيون ضرورة الانتقال باللغة من الشفوي إلى المكتوب. وهكذا انتقلت اللغة من إنتاج أدب شفوي تقليدي (حكايات، أمثال، أحاجي...) إلى إنتاج أدب حديث (شعر، رواية، مسرح، مجموعات قصصية، كتب تدريس اللغة...) وعرفت نهاية الستينات وبداية السبعينات ظهور أول الإصدارات الأمازيغية بتاشلحيت.

mardi 27 mars 2012

فيلم بوتزدايت 1-2-3 mardi 27 mars 2012









dimanche 18 mars 2012

فيلم عايشة بهي تاروانس dimanche 18 mars 2012





كواليس أفلام أمازيغية






lundi 20 février 2012

برنامج الفوتوشوب الداعم للعربية lundi 20 février 2012



السلام عليكم ورحمة الله اليوم أقدم لكم نسخة الفوتوشوب ME الداعم للعربية بصيغة 70 ميجا
خفيف على الجهاز يدعم جميع الاضافات.


إضغط هنا لتكبير الصورة












jeudi 2 février 2012

كرنڤال امعشار jeudi 2 février 2012




كرنڤال امعشار يجسد الإحتفال بعيد الأضحى بمنطقة سوس


من عادات عدة مدن بمنطقة سوس تنطيم ما يطلق عليه مهرجان بوجلود أو ما يسمى بالأمازيغية «بيلماون» وهو عبارة عن طريقة خاصة للاحتفال بعيد الأضحى، بحيث يقوم عدة شبان بارتداء جلود الأضحية من الأغنام والمعز بغية أحداث جو تطبعه طقوس احتفالية يكون الهدف منها جمع النقود لتمويل الموسم الذي يقام بهده المناسبة وذلك حسب خصائص كل منطقة من المناطق بهذه الجهة.


وأكدت أن هذه الظاهرة عرفت تراجعا ملفتا خاصة بعد أن تم منعها في بعض المناطق العامة والطرق الرئيسية، مما أدى ببعض الشباب المتشبثين بها والذين يعتبرونها ضمن الإرث الثقافي إلى التواري داخل الأحياء الشعبية والهامشية، فاقتصرت هذه التظاهرة على أبناء بعض الإحياء بالمدن القديمة والعارفين بمناطق انتشارها رغم أن جمعيات دأبت على إقامة موسم بساحة المشور بمدينة تيزنيت وهو موسم «امعشار» الذي أصبح له صيت وطني، حيث يتم تقديم لوحات فنية هامة تمزج بين الثقافة الأمازيغية والأهازيج الإفريقية.


وكذلك بمدينة تارودانت باعتبارها ذات زخم تاريخي وثقافي ومحطة هامة من تاريخ الدولتين الموحدية والعلوية.
وهناك من يشبه سكان هذه المدينة بالفسيفساء، باعتبارهم خليطا من سكان أصليين وزنوج من أصول القوافل التجارية لإفريقيا وعبيد البوخاري في عهد مولاي إسماعيل حسب ما ذهب إليه بعض المؤرخين، مما أعطى بعدا آخر لعادات «بيلماون»وإن بقيت غير منظمة ويطغى عليها الطابع الحماسي والتلقائي، حيث تلتئم في أوقات معينة داخل الساحة المعروفة باسراك، كما يطغى على الطابع الاحتفالي ما يطلق عليهم ايسمكان أو كناوة بحيث أصبح الكثير يتفنن في رقصاتهم بحيث تعتبر الموسيقى الكناوية وموسيقى الجاز ثقافة زنجية محضة فرضتها ظروف عاشها الزنوج في العديد من بقاع العالم.




إن المتتبعين والباحثين عن تاريخ ومميزات هذه الظاهرة تواجههم مسألة تعدد الأسماء رغم كون المسمى واحد ، فهناك )إمعشارن ، وإمهضارن ، وإصوابن ، وإمغارن ءيض( كلها أسماء تنتمي إلى اللغة الأمازيغية والملاحظ أنها وردت بصيغة الجمع وهي ميزة الظاهرة المؤذاة جماعة .
إن إمعشارن كإسم لهذه الظاهرة هو الأكثر تداولا في مدينة تيزنيت بينما تعرف بإصوابن في النواحي القريبة على سبيل المثال قبيلة أولاد جرار جماعة حد الركادة ، وذلك منظور ورؤية كل ناحية من نواحي مدينة تيزنيت إلى الظاهرة .


"معاني كل الأسماء التي تسمى بها الظاهرة"


1) إمعشارن : جمع )أمعشور( وهو المشارك في ممارسة الظاهرة والكلمة مشتقة من الأصل العربي عاشوراء ,
2) إصوابن : جمع لكلمة )أصواب( وهي تعني الفنان الشعبي المبدع وتلتقي مع )إمعشارن( في إبداع الكلمة والحركة والإيقاع وإن كان ذلك بأساليب مختلفة .
3) إمهضارن : جمع لكلمة )أمهضر( وقد إشتقت الكلمة من )لهضرت( وتعني كل ما يصدر عن الإنسان بفعل الرغبة في المرح والترويج عن النفس لأجل الفرجة .
4) إمغارن ءيض : إسم مركب من )إمغارن( إي شيوخ أو سادة القوم والجزء الثاني )ءيض( ويعني بالأماز
يغية الليل وبالتالي فالإسم المركب يعني أسياد الليل ، وهذا ربط للإسم بزمن ممارسة الظاهرة وهو الليل .


"لمحة تــــــــاريخية"


مند القدم عرفت مدينة تيزنيت بتشكيل فريقين إثنين أحدهما في الجهة الشرقية والآخر في الجهة الغربية وكل من الفريقين يسعى لأن يكون الأفضل في منطقة حدوده حيث أن لكل فريق حدوده ومناطقه يزورها محددة سلفا لتفادي أي صدام بين الفريق الآخر ، وأمام عدم معرفة التاريخ الحقيقي لنشأة الفريقين فإنهما عرفا ثلاث مراحل زمنية هي كالتالي :
1) مرحلة ما قبل الأربعينيات: وهذه المرحلة كل ما يمكن القول عنها أنها البداية المجهولة للفريقين .
2) مرحلة مابعد الاربعينيات حتى أوائل الستينيات : وهذه الفترة عرفت مجموعة من الأسماء التي طبعت الاحتفالات ببراعتها واستطاعتها إضحاك الناس وكسب إعجابهم
3) مرحلة السبعينيات والثمانينيات : عرفت ممارسة (امعشاران) في هذه المرحلة تغيرات جذرية على مستوى مكونات الاحتفال بفعل تخلي الجيل القديم عن الممارسة وتولي عناصر شابة هذه المهمة لمواصلة مابدأه الأسلاف ، وإحياء الظاهرة بعد توقفها .
"طور جمع لوازم الإحتفال والإعداد له"


بعد عيد الأضحى يكتري أفراد (إمعشارن) منزلا خارج المدينة يسمى (تكمي إمعشارن) يجتمعون فيه ، ويساهم كل مشترك منهم بقدر من المال لصنع الأقنعة وشراء الأثواب ، والخيوط ، والجلود ، ولوازم أخرى ويبقى باب المساعدات مفتوحا لمن يشاء أن يقدم مساعدات مادية غالبا ما تكون مواد غذائية يقتات بها المشاركين في الظاهرة طيلة مدة الإعداد ، حيث ينسق الجميع جهودهم في صنع الأقنعة ، والقبعات ، وأجساد الحيوانات ، وإيجاد اللباس الملائم لكل دور يقومون به .


"عناصر الإحتفال"


* يتميز الإحتفال بمشاركة شخصيات بشرية وهي :
- الحزان : وهو إمام اليهود أثناء الصلاة والعارف بأمور الذين .
- تويا : الآمة السوداء .
- الكراب : بائع الماء .
- العطار : بائع الأعشاب والبخور المتجول .
- الطبيب والممرض .
- الحرس : المسؤولين عن تنظيم الناس والأمن بصفة عامة أثناء الإحتفال .
- أحمد أوكتوبر : دمية من الثوب وهو طفل تويا وأسمك وهي الشخصية الوحيدة المسماة بإسم عــلم .
وفي بعض نواحي مدينة تيزنيت نجد أسماء أخرى مثل إسم موشي وإسم امرأة تدعى سميحة .
* الشخصيات الحيوانية وهي:
- أرعم : أي الجمل .
- تاسردونت : أي البغلة .
- أفلوس: أي الديك.
- الهيشت : أي الحيوان الخرافي .
والملاحظ أن هذا الإحتفال كان يضم كافة الشرائح الإجتماعية في حقبة ما ، اليهود ، والمسلمين ، حتى العبيد مما يدل على روح التسامح والتعايش السائد في المجتمع ، وكذلك مختلف المهن من كراب وعطار وطبيب وحرس . . .
وعلى مستوى الشخصيات الحيوانية فالملاحظ وجود حيوان خرافي الهيشت ، بالإضافة للحيوانات الأخرى العادية .


"الأدوات الموسيقية"


تتكون في غالب الأحيان من أدوات نقر جلدية ، وحديدية ، و خشبية ، وأداة نفخ واحدة ويغيب عنها الآلات الوترية مما يوضح أن البعد الموسيقي الذي يقوم عليه الإحتفال مرتكزا على الإيقاع أكثر من اللحن ، والآلات المستعملة هي : الطبل ، والبنادر ، والناي ، والناقوس ، والأعمدة التي يضرب بها الأرض في إيقاع مهيب يضفي على الإحتفال روعة لا متناهية ، وبعد إنتهاء إحتفالات وإستعراضات الظاهرة أو بطريقة جديدة كرنفال إمعشارن ، يجتمع الفريق الأول لأيت أمحمد بضريح المكرونات ، والفريق الثاني لحي إدوكفى بضريح للا حكا أحمد حيث يشترى بالمال الذي تم جمعه ثورين يذبحان وتقام احتفالات كبيرة وتوزع فيها اللحوم على الفقراء .
كل ما يمكن أن نختتم به في تعريفنا المتواضع لهذا الكرنفال الذي يستحق دراسة أكاديمية والتنقيب عن أصله وجذوره ، فإنه يمكن القول بأن إمعشارن ظاهرة أو كرنفال يستحق أن يكون له إشعاع وطني وحتى دولي ، .



mercredi 1 février 2012

أداة تحرير اكواد الجافا mercredi 1 février 2012




مولد كود الالوان


jeudi 26 janvier 2012

أودادن 2012 OUDADEN MP3 jeudi 26 janvier 2012


Formulaire de contact

Nom

E-mail *

Message *